The Economist described her in 2005 as being part of the closest thing to a Palestinian makeover. وصفتها مجلة ذي إيكونوميست في عام 2005 بأنها جزء من أقرب شيء إلى تحول فلسطيني.
The Economist said that Iran had, by February 2012, sent the Syrian government $9 billion to help it withstand Western sanctions. قالت ذي إيكونوميست أن إيران أرسلت بحلول فبراير 2012 إلى الحكومة السورية 9 مليار دولار لمساعدتها على تحمل العقوبات الغربية.
The reviewer for The Economist praised Kay for his analysis of the psychological foundations of conspiratorial thinking and his discussion of the history of such thinking. أشاد ناقد صحيفة ذي إيكونوميست بالمؤلف على تحليله للأسس النفسية للتفكير التآمري ومناقشته لتاريخ هذا التفكير.
The Economist describes the resolution as "redundant" following the declaration of independence, stating that "references to it are used to save face for Serbia". تصف ذي إيكونوميست القرار بأنه "زائد عن الحاجة" عقب إعلان الاستقلال، مشيرة إلى أن "الإشارات إليه تستخدم لحفظ ماء الوجه لصربيا".
According to The Economist, the capture of Idlib came about largely because Gulf Arab states "gave more backing to their proxies despite American objections." ووفقًا لمجلة ذي إيكونوميست، فإن السيطرة على إدلب جاءت إلى حد كبير لإن دول الخليج العربية "أعطت المزيد من الدعم لوكلاءها على الرغم من الاعتراضات الأمريكية."
The Economist provides a somewhat modified approach to saving the euro in that "a limited version of federalization could be less miserable solution than break-up of the euro." يوفر ذي إيكونوميست نهجا معدلا إلى حد ما لإنقاذ اليورو في ذلك "يمكن أن يكون إصدار محدود من الاتحادي حل أقل بائسة من تفكك اليورو".
When Grabar-Kitarović saw an ad for a job at NATO in The Economist magazine, she thought that the job was well-suited for her, but in the end decided not to apply for it. عندما شاهدت غرابار-كيتاروفيتش إعلاناً عن وظيفة في حلف شمال الأطلسي في مجلة ذي إيكونوميست اعتقدت أن الوظيفة مناسبة لها ولكن في النهاية قررت عدم التقدم بطلب للحصول عليها.
The Economist published an article in 2012 suggesting that Kibera "may be the most entrepreneurial place on the planet" and that "to equate slums with idleness and misery is to misunderstand them". نشرت مجلة ذي إيكونوميست مقالا في عام 2012 يشير إلى أن كيبرا "قد تكون المكان الأكثر ريادة للأعمال في العالم"، وأنه "وصف الأحياء الفقيرة بالكسل والبؤس هوإجحاف في حقهم".
According to The Economist, another major cause of the famine is the popularity of the cultivation and consumption of khat, which requires a significant amount of water to grow in addition to being the most popular drug in Yemen. وفقًا لذي إيكونوميست فإنّ هناك أسباب رئيسية أخرى للمجاعة مثلَ إقبال اليمنيين على زراعة واستهلاك القات الأمر الذي يتطلب كمية كبيرة من المياه لزراعتها بالإضافة إلى كونها المخدرات الأكثر شعبية في اليمن.